سوق أوراق مالية جديدة متعددة المليارات لوقف الجريمة والإرهاب الجماعي
تقنية بريطانية مبتكرة تغير كيفية تحقيق الأمان عبر العالم
اليوم، لأول مرة في التاريخ، يعيش الناس في المدن أكثر من المناطق الريفية، بما يجعل الكثيرين منا هدفا ممكنا للإرهاب. لهذا السبب، من المقرر وصول سوق جديدة متعددة مليارات الدولارات تسمى “سيف سيتيز-المدن الآمنة” إلى تحقيق أول مليار دولار نمو بحلول 2016. ومع ذلك، لا تعتبر هذه أخبارا جديدة على الإطلاق بالنسبة لمبتكر توقع ذلك منذ فترة تعود إلى بداية الألفية. في الحقيقة اكتشف لندني اسمه ستيورات طومسون التكنولوجيا المتطلبة لتوفير “مدن آمنة” والتي تعتبر قفزة كبيرة على صعيد الأمن والمراقبة و استئصال الإرهاب الجماعي، والتي حصل بموجبها على برأة أختراع عام 2002.
يتمثل الابتكار المبدئي لستيوارت في برمجيات متطورة للغاية وكاميرات ذات عدسات متعددة مثبتة ومتحركة، وهي ذاتية التشغيل على نحو كامل لمراقبة حالات خروقات القانون بمناطق واسعة آهلة بالسكان. وقد أثبتت نجاحا في تخفيف العبء على خدمات كاميرات المراقبة التابعة للسلطات المحلية، كما أنها أضافت فائدة تتعلق بالمخاوف المتعلقة بخصوصية الأفراد في المجتمعات.
في عام 2003 حصل ستيوارت على اختراعه من الحكومة البريطانية على أكبر جوائزها في مجالات التجارة والاستثمار وتدعى “جائزة سمارت” ، وبحلول عام 2007 نشرت الحكومة تقريرا تدعوا فيه السلطات المحلية البريطانية لتبني تلك التكنلوجيا لحل مشكلاتها الأمنية.
الآن، مجموعة شركاته، وتداولاته تحت اسم العلامة التجارية Viseum UK، في طليعة صناعة الأمن ومشهورة بإنتاج أحدث التقنيات في مجال الأمن كحلول موثوق بها وسهلة التشغيل.
قال ديفيد إيفينيت، عضو في البرلمان الانكليزي ومفوض مجلس اللوردات عن خزانة جلالة الملكة “التقيت السيد طومسون مؤخرا وأعجبت بروحه الريادية وابتكاره. آمل للعلامة التجارية Viseum UK كل نجاح عبر الحلول المثيرة والمبتكرة”.
يقول ستيورات طومسون ” لازلنا نحتل مركز الصدارة ومتقدمين على منافسينا بأكثرمن عشرسنوات في الجانب التكنلوجي التي تتطلبها المدن الامنة في يومنا هذا, والاسلوب الأمثل في تقديم الضمانات للعالم “. ويضيف ستيوارت “تم الحصول على شهادة أخرى في هذا الصدد وهي حماية براءة اختراع لهذه الفكرة مدتها 20 عاما”.
كما هو الحال في العديد من القفزات التكنولوجية النوعية العالمية، قوبلت التقنيات في بدايتها بمعارضة من الشركات المنافسة. ومن المفارقات، أن هؤلاء المنافسين هم من يقفون الآن وراء نمو مبيعات الشركة بأسرع من أي وقت. وفي ظل زيادة الاحتياج اليوميه إلى الأمن أكثر من أي وقت مضى، فإن المطلب الأساسي هو الحصول على معدات أمن تقدم أداء عال باستمرار ونتائج لم تستطع أي من الشركات المنافسة تحقيقها.
أن المدن الآمنة هي أيضا جزء من مبادرة أخرى، هي المدينة الذكية Smart City اتحاد هذين المفهومين معا سيخلقان سوقا تقدر قوتها بـ 1,5 مليار دولار بحلول عام 2016. فيما يتعلق بـ المدينة الآمنة فان منظومة Viseum ستغطي وترصد أغلب التهديدات في المناطق التي تعمل فيها منظومة Viseum UK من خلال:
1- تحليل تلقائي لمحتويات الفيديو.
2- أنظمة متطورة لغرفة القيادة والسيطرة.
3- برمجيات متطورة لأدارة المعلومات.
4- المراقبة الفيديويه الجوالة.
تسهم Viseum UK الآن بشكل كبير ليس فقط في المدن الآمنة Safe Cities ، ولكن أيضا في Smart Cities ، والشركة تساعد العالم بثقة في توفير “أمم آمنة”.
لمزيد من المعلومات، برجاء زيارة:
ملاحظات للمحررين:
عرض Viseum UK لـ Safe City
للاتصالات الإعلامية:
Viseum UK
1- ستيوارت طومسون
رئيس مجموعة Viseum UK
بريد إلكتروني: [email protected]
موقع ويب: https://www.viseum.co.uk
2- إيان كامينج
مدير اتصالات Viseum UK
بريد إلكتروني: [email protected]
موقع ويب: http://wwws.viseum.co.uk